أعلن منتدى الأمم المتحدة لطريق الحرير العالمي (UNWSF)واتحاد شعراء طريق الحرير الدولي (SRIPF) عن انعقاد مهرجان طريق الحرير الدولي الخامس للشعر في دبي، الإمارات العربية المتحدة، خلال الفترة من 23 إلى 30 مايو 2025. وخلال هذا الحدث، سيُقام حفل توزيع الجوائز في السابع والعشرين من مايو لتقديم جوائز طريق الحرير الدولية الخامسة للشعر، والتي تشمل:
- جائزة شاعر العام (Poet Laureate Award)
- جائزة الجمل الذهبي (Golden Camel Award)
- جائزة الجمل الفضي (Silver Camel Award)
- جائزة أفضل ديوان شعر (Best Poetry Collection Award)
- جائزة فيلم الشعر (Poetry Film Award)
- جائزة الترجمة (Translation Award)
- جائزة شاعر العام في آسيا (Asian Poet of the Year Award)
- جائزة شاعر العام في أوروبا (European Poet of the Year Award)
- جائزة شاعر العام في أفريقيا (African Poet of the Year Award)
- جائزة شاعر العام في الأميركتين (American Poet of the Year Award)
- جائزة شاعر العام في أوقيانوسيا (Oceania Poet of the Year Award)
وغيرها من الجوائز.
ويشارك في مهرجان طريق الحرير الدولي الخامس للشعر، الذي سيُعقد في دبي، الإمارات العربية المتحدة، من 23 إلى 30 مايو 2025، نخبة من أبرز الشعراء من مختلف قارات العالم. يتوزع المشاركون على إحدى عشرة مجموعة، تضم شعراء من آسيا، وأوروبا، وأفريقيا، والأمريكتين، وأوقيانوسيا، سواء بالحضور الشخصي أو عبر الوسائط الافتراضية.
في المجموعة الأولى، يشارك الشاعر الكولومبي فرناندو ريندون، مؤسس مهرجان ميديلين الدولي، إلى جانب الشاعر الروسي فاديم تيريخين، والإماراتي عادل خزام، ومن الصين يشارك كل من وانغ فانغون وتساو شْوي.
أما المجموعة الثانية، فتضم أسماء بارزة من الإمارات مثل حمدة خميس وخالد البدور وخلود المعلا، إضافة إلى مشاركات من أمريكا (هان قيو، بنغ دان)، ونيوزيلندا (بي ينغ)، وكندا (يوان فان)، والصين (تشانغ جيانجون، وي قوه تشيانغ، فان تشون، تشن دونغ لين، تشانغ يا جون، لينغ شيان تشياو، ودونغ فا ليانغ).
تضم المجموعة الثالثة مجموعة واسعة من شعراء الإمارات مثل شيخة عبد الله المتيري، وأمل السهلاوي، وسعد جمعة، وعلي الشاعلي، بالإضافة إلى شعراء من الصين، منهم لين شياو تشون، تشانغ باو بينغ، تشن هونغ، شو يوشون، تيان جي قوانغ، سون مي تشين، بنغ هاي شيانغ، وشاو تشي تشيانغ.
أما المجموعة الرابعة فتسلط الضوء على شعراء قدّموا دواوين متميزة، مثل “حيث تجلس أيامي الميتة” لعلي أحمد المازمي، و”الذي لا يُسمى” لفاطمة بدر، و”همسات الكون” لأنا ستيليا، إلى جانب مؤلفات جماعية مثل “شرح سر: على ضفاف نهر تشينغمينغ” من توقيع تشانغ تشونلي وهونغ لينغ. ومن الصين أيضًا نقرأ “لقاء في حديقة مونيه” لشيالو، و”كسر الشرنقة” لبي تشون فانغ، و”عصر البراءة” ليانغ يينغ، وغيرها من الأعمال الشعرية التي تربط بين الذاكرة، والطبيعة، والتاريخ.
في المجموعة الخامسة، يشارك شعراء عالميون بأعمال بارزة، مثل راتي ساكسينا من الهند بديوان “لماذا تصمت الأنهار”، وأولغبيك يسداولِت من كازاخستان بديوانه “أثر”، إلى جانب مشاركات من إيطاليا (فرانكا كولوتزو)، والإمارات (نجوم الغانم، مسعود أمر الله علي)، والمملكة المتحدة (بينغ لينغ)، وأستراليا (تشيو لين)، والصين (بي شوي، تشانغ شيونغ، تشاو شي بين، لي ياغوانغ، وهان تشي بينغ).
تتواصل المشاركة العالمية في المجموعة السادسة، مع الشاعرة يارا المصري من مصر، ولومبيرتو غارسيا من إيطاليا، وروبرتو أيدو من تشيلي، وياسيف أناندا من كوبا، وتشانغ لي تشونغ من أستراليا.
المجموعة السابعة تجمع بين أصوات آسيوية متميزة، من نيبال (كيشاب سيغدل)، وطاجيكستان (عبد القاهر قاسيموف)، والهند (بيب لاب ماجي)، وكوريا الجنوبية (كانغ بيونغ تشول)، وقرغيزستان (ألتي ناي تيميروفا).
بينما تضم المجموعة الثامنة شعراء مرموقين من أوروبا وآسيا، مثل الإيطالي جوزيبي كونتي، واليوناني ديميتريس كرانيوتيس، والتركية نوردوران دومان، والإنجليزية لياو يي فَي (Angel XJ)، والسويسرية لوسيلا ترابازو.
وفي المجموعة التاسعة، تبرز أسماء عربية بارزة من الجزائر (عاشور فني، ومحمد رحّال)، ومصر (أشرف أبو اليزيد، وجورج أنسي)، إضافة إلى الشاعرة سيبيوي نزّيما نتسيكي من ليسوتو.
تضم المجموعة العاشرة شعراء من الأمريكتين، مثل جورج والاس (الولايات المتحدة)، أليكس باوسيدس (كوبا)، يوري باتينو (فنزويلا)، إدوين غوانا (الإكوادور)، ولويس بينيتز (الأرجنتين).
أما المجموعة الحادية عشرة فتتميز بحضور أدبي من أستراليا ونيوزيلندا، تشمل ليس ويكس، يينغ شيا، لياو شي جينغ، فانغ تشو، ولورا فو.
ونرفق بعض الملصقات الشخصية للمشاركين، بما في ذلك الشعراء الذين يشاركون بالحضور الشخصي أو عبر الوسائط الافتراضية.
